- اشارة
- الباب الثّامن من الکتاب فی البحث عن المنابع المالیة للدولة الإسلامیة
- اشارة
- مقدمة
- الفصل الاول فی الزکاة و الصدقات
- اشارة
- الجهة الأولی: فی بیان مفهوم الزکاة و الصدقة:
- الجهة الثانیة: فی بیان ما فیه الزکاة إجمالا:
- [کلمات الفریقین]
- الروایات الواردة فیما فیه الزکاة:
- اشارة
- الطائفة الأولی: ما تضمنت أن رسول اللّه «ص» وضع الزکاة علی تسعة أشیاء و عفا عما سواها.
- الطائفة الثانیة: [ما دلت علی أن هذا الحکم أبدی]
- الطائفة الثالثة: ما دلت بالصراحة علی ثبوت الزکاة فی غیر التسعة أیضا
- الطائفة الرابعة من أخبار الباب: ما اشتملت علی مضمون الطائفتین: الثانیة و الثالثة
- ثم تعرضنا لوجوه الجمع بینها:
- الجهة الثالثة: فی أن الزکاة تکون تحت اختیار الإمام:
- الجهة الرابعة: فی الصدقات المندوبة و الأوقاف العامة:
- الفصل الثانی فی الخمس
- اشارة
- الجهة الأولی: فی بیان مفهوم الخمس و تشریعه:
- الجهة الثانیة: فیما یجب فیه الخمس:
- الجهة الثالثة: فی مصرف الخمس:
- الجهة الرابعة: فی حکم الخمس فی عصر الغیبة:
- قال الشیخ الطوسی- قدّس سرّه- فی النهایة:
- و قد أنهی الأقوال فی الحدائق إلی أربعة عشر: «3»
- الأول: عزل الخمس جمیعا و الوصیة به من ثقة إلی آخر إلی وقت ظهور الإمام «ع»،
- الثانی: القول بالتحلیل و سقوطه مطلقا،
- الثالث: القول بدفنه جمیعا،
- الرابع: دفع النصف إلی الأصناف الثلاثة، و النصف الذی له «ع» یودع أو یدفن،
- الخامس: کسابقه بالنسبة إلی حصة الأصناف،
- السادس: دفع حصة الأصناف إلیهم و کذا حصة الإمام تتمیما لهم،
- السابع: صرف النصف إلی الأصناف، و أما حصة الإمام فتوصل إلیه مع الإمکان
- الثامن: صرف النصف إلی الأصناف و إباحة حصة الإمام للشیعة
- التاسع: صرف النصف إلی الأصناف و صرف حصته فی موالیه العارفین،
- العاشر: تخصیص التحلیل بخمس الأرباح
- الحادی عشر: عدم إباحة شیء بالکلیة حتی من المناکح و المساکن و المتاجر
- الثانی عشر: قصر أخبار التحلیل علی جواز التصرف فی المال الذی فیه الخمس قبل إخراج الخمس منه
- الثالث عشر: صرف حصة الأصناف إلیهم و التخییر فی حصة الإمام
- الرابع عشر: صرف حصة الأصناف إلیهم وجوبا أو استحبابا و حفظ نصیب الإمام إلی حین ظهوره،
- و هنا قولان آخران للمتأخرین من أصحابنا:
- [المختار فی المسألة]
- الفصل الثالث فی غنائم الحرب التی منها الأراضی المفتوحة عنوة و السبایا و الأساری
- اشارة
- الجهة الأولی: فی مفاد الغنیمة و الفرق بینها و بین الفیء:
- الجهة الثانیة: فی أن الغنائم للّه و للرسول و أنها من الأنفال، و آیة الأنفال نزلت فیها:
- 1- قال فی مجمع البیان فی ذیل آیة الأنفال:
- 2- و فی الرسالة المنسوبة إلی الإمام الصادق «ع» المرویة فی تحف العقول
- 3- و فی سیرة ابن هشام:
- 4- و فی الدرّ المنثور:
- لیست الغنائم و الأنفال لشخص الرسول و الإمام بل هما تحت اختیارهما:
- عدم تقسیم النبی «ص» غنائم مکة و حنین بین المقاتلین و قد فتحتا عنوة:
- لیس بین آیة الأنفال و آیة الخمس تهافت و لیس فی البین نسخ:
- الجهة الثالثة: فی کیفیة تقسیم الغنائم:
- الجهة الرابعة: فی السَلَب:
- الجهة الخامسة: فی الصفایا و أنها للإمام:
- الجهة السادسة: فی حکم الأراضی المفتوحة عنوة:
- اشارة
- [أقسام الأرضین و أحکامها]
- [حکم الأراضی المفتوحة عنوة و قهرا]
- البحث فی أمور:
- اشارة
- الأمر الأول: [المفتوحة عنوة لجمیع المسلمین لا یراد بها صیرورتها کالمباحات الأصلیة]
- الأمر الثانی: [هل المراد بالأرض المفتوحة ما استولت علیها دولة الکفر من الأراضی]
- الأمر الثالث: [کون الأرض المفتوحة للمسلمین أنه ینتقل إلیهم بالفتح]
- الأمر الرابع: [عدم جواز بیع رقبة الأرض المفتوحة عنوة و لا شرائها]
- الأمر الخامس: [المتصدی للتصرف فی هذه الأراضی هو الإمام أو نائبه]
- الأمر السادس: [إذا کانت هذه الأراضی تحت استیلاء حکام الجور]
- الأمر السابع: [هل وزان الجائر فی خراج الأراضی التی تسلط علیها وزان الإمام العادل مطلقا]
- الأمر الثامن: هل یختص حکم الجواز بمن ینتقل إلیه الخراج،
- الأمر التاسع: هل الحکم الذی مضی یختص بالسلطان المخالف
- الأمر العاشر: [ما ورد فی أرض السواد من کونها للمسلمین]
- الأمر الحادی عشر: [إثبات الأمور الثلاثة مع تقادم الزمان و تقلب الأحوال فی غایة الإشکال]
- هاهنا نکات و مناقشات ینبغی الإشارة إلیها:
- الأولی: أن ما فی کلام الشیخ من الثبوت بشهادة العدلین یمکن أن یورد علیه
- الثانیة: قد یقال: إن الاشتهار بین المؤرخین إن أفاد العلم فلا إشکال فی حجیته،
- الثالثة: و أما ما ذکر من إثبات کون الأرض خراجیة بضرب الخراج علیها
- الرابعة: و أما ما ذکره الشهید من کون سواد العراق و بلاد خراسان و الشام مما فتحت عنوة
- الخامسة: و أما ما ذکره الشیخ الأعظم من أصالة عدم التملک فنقول:
- السادسة: فی مکاسب الشیخ الأعظم أیضا:
- السابعة: و فیه أیضا:
- الجهة السابعة: فی الأساری:
- الجهة الثامنة: فی غنائم أهل البغی و أساراهم:
- الفصل الرابع فی بیان مفهوم الفیء و ذکر بعض مصادیقه
- [معنی الفیء فی سورة الحشر و بیان نزولها]
- هنا أمور یجب البحث فیها إجمالا:
- اشارة
- الأمر الأول: [هل الموضوع فی الآیتین هنا واحد]
- الأمر الثانی: فی حکم ما لم یوجف علیه بالخیل و الرکاب و أنه للرسول «ص» و بعده للإمام:
- الأمر الثالث: أن الفیء و الأنفال لا خمس فیها:
- الأمر الرابع: ما هو مفهوم الفیء و المقصود منه فی لسان الشرع؟
- الأمر الخامس: فی التعرض لبعض أنواع الفیء:
- [الخراج و الجزایا و العشور]
- معنی الجزیة و الخراج و الفرق بینهما:
- المسألة الأولی: فی الجزیة:
- اشارة
- الجهة الأولی: فیمن تؤخذ منه الجزیة من الفرق و أنها هل تؤخذ من سائر الکفار أیضا أم لا؟ و هل تؤخذ من العرب أیضا؟
- [کلمات العلماء]
- [ما یستدل به فی المقام من الآیات]
- [ما یستدل به فی المقام من الروایات]
- و هنا بعض الأخبار التی ربما یمکن أن یستفاد منها إجمالا ثبوتها فی غیر الفرق الثلاث أیضا
- حکم من تهوّد أو تنصّر أو تمجّس بعد طلوع الإسلام:
- بحث فی حکم الصابئة:
- الجهة الثانیة: فی ذکر من تسقط عنه الجزیة:
- الجهة الثالثة: فی کمیة الجزیة:
- الجهة الرابعة: فی اختیار الإمام أو من نصبه بین أن یضع الجزیة علی الرؤوس أو الأراضی أو کلیهما:
- الجهة الخامسة: فی جواز مضاعفة الصدقة علیهم جزیة:
- الجهة السادسة: فی جواز اشتراط الضیافة علی أهل الذمة:
- الجهة السابعة: فی أنه لا یؤخذ منهم سوی الجزیة و ما اشترط علیهم فی عقد الذمة شیء آخر من زکاة و غیرها:
- الجهة الثامنة: فی جواز أخذ الجزیة من ثمن الخمور و الخنازیر و نحوهما من المحرّمات:
- الجهة التاسعة: فیما إذا مات الذمّی أو أسلم:
- الجهة العاشرة: فی مصرف الجزیة:
- الجهة الحادیة عشرة: فی معنی الصغار المذکور فی الآیة و الإشارة إلی ماهیة الجزیة و تاریخها:
- الجهة الثانیة عشرة: فی إشارة إجمالیة إلی شرائط الذمة:
- المسألة الثانیة: فی الخراج:
دراسات فی ولایه الفقیه و فقه الدوله الاسلامیه المجلد 3
اشاره
سرشناسه : منتظری، حسینعلی، - 1301
عنوان و نام پدیدآور : دراسات فی ولایه الفقیه و فقه الدوله الاسلامیه/ لمولفه المنتظری
مشخصات نشر : قم: دار الفکر، 14ق. = - 13.
شابک : 2500ریال(ج.4)
یادداشت : فهرستنویسی براساس جلد چهارم، 1411ق. = 1370
یادداشت : جلد سوم این کتاب توسط انتشارات تفکر منتشر شده است
یادداشت : جلد سوم (چاپ دوم: 1415ق. = 1373)؛ بها: 7000 ریال. (ناشر: نشر تفکر)
یادداشت : ج. 3 (چاپ دوم) 1415 = 1374
یادداشت : کتابنامه
عنوان دیگر : ولایه الفقیه و فقه الدوله الاسلامیه
موضوع : ولایت فقیه
موضوع : اسلام و دولت
رده بندی کنگره : BP223/8 /م 78د4 1300ی
رده بندی دیویی : 297/45
شماره کتابشناسی ملی : م 70-2367
الباب الثّامن من الکتاب فی البحث عن المنابع المالیه للدوله الإسلامیه
اشاره
و فیه مقدمه و سته فصول:
دراسات فی ولایه الفقیه و فقه الدوله الإسلامیه، ج 3، ص: 3
مقدمه
لا یخفی أنّ إداره المجتمعات و تأسیس الدوله و تشکیل السلطات الثلاث و التصدی للأمور العامّه الاجتماعیه فی المجالات المختلفه لا تتیسر قهرا إلّا بصرف أموال کثیره ضخمه فی طریقها. و کلّما اتّسع نطاق الحکومه و ازدادت توقعات الأمم من حکوماتها اتّسع نطاق الاحتیاج إلی الأموال العامّه أیضا. و علی هذا فلا بدّ لمن یخطّط دوله و حکومه و لو فی منطقه خاصه من أن یخطّط لها منابع مالیه تناسب المصارف اللازمه.
و التاریخ یشهد بأن من أهمّ ما کان یفکّر فیها السلاطین و رؤساء الدول فی الأعصار و البلدان المختلفه کان هو تخطیط منابع مالیه و تثبیتها لتطبیق خططهم الفکریه فی المجتمعات، فهذا أمر بدیهی لا یشوبه شک و تردید.
و الإسلام کما مرّ تفصیله فی أبواب هذا الکتاب من بدأ ظهوره کان دینا و دوله و مشتملا علی العباده و الاقتصاد و السیاسه معا.
و القرآن و السنّه حاویان لبیان منابع مالیه للدوله الإسلامیه یرفع بها الحاجات العامه بحسب الأعصار و القرون المتتالیه:
فقد تری آیات الکتاب العزیز أنها فی أکثر الموارد التی یحثّ فیها علی الصلاه التی هی عمود الدین و أساسه یحثّ فیها أیضا علی الزکاه و الإنفاق فی سبیل اللّه.
دراسات فی ولایه الفقیه و فقه الدوله الإسلامیه، ج 3، ص: 4
فمن ذلک یظهر أهمیه المال لبقاء الدین و الدوله مدّ الأعصار و القرون. هذا.
و حیث إن بیان المنابع المالیه الوارده فی الإسلام بنحو التفصیل فی باب خاص من هذا الکتاب لیس إلّا کصبّ بحر فی جرّه، و هذا مما لا یعقل، فلا محاله نکتفی فیها ببیان بسیط،